جمَعَ وزير وسطي مطلع الأسبوع قياديَّين من تيارَين سعياً وراء تفاهُم لعقد جلسة تشريعيّة وتركَهما للعمل سوية شرط إطلاعه على التفاصيل.
عمّم تيار الى نوابه وقياديّيه عدم مهاجمة زعيم تيار خصم كان يحاوره، بانتظار أن يبدأ تيار الزعيم بالهجوم عليهم.
توقفت أوساط متابعة عند التزامن بين تراجُع علاقة رئيس تكتل بمرجع حكومي، وبين استعادة رئيس حزب وسطي دوره الحواري بين المرجع الحكومي نفسه ومرجع نيابي.