Site icon IMLebanon

عيون «الديار»  

 البابا: للاستماع لنداء الناس في غزة

دعا البابا فرنسيس إلى «وقف أعمال العنف بين الفلسطينيين والإسرائيليين». وحث زعيمي الجانبين على الاستماع لنداء الناس الذين ينشدون السلام.

ودعا البابا السلطات المحلية والدولية «ألا تدخر جهدا في وقف كل أشكال العنف واتباع مسار السلام المرغوب بشدة لمصلحة الجميع».

ما يحدث في غزة إبادة جماعيّة

لفت رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس المطران عطاالله حنا، الى «اننا اقمنا صلاة خاصة اليوم (امس) في القدس نصرة لاهل غزة»، داعيا القيادات المسيحية والمسلمة في العالم الى «التنديد بجرائم الاحتلال في قطاع غزة»، معتبرا انه «من واجب كل الكنائس المسيحية في العالم التحرك لنصرة الشعب الفلسطيني في غزة». واشار حنا في حديث تلفزيوني، الى ان «العدوان على شعب غزة هو اعتداء على كل الشعب الفلسطيني»، لافتا الى ان «اسرائيل التي تنادي بالاسلام هي دولة تمارس القتل والارهاب»، مضيفا «نحن كمسيحيين في فلسطين نطالب كل القيادات الدينية في العالم بان تقول كلمة الحق». واشار حنا الى ان «هناك مذابح رهيبة في قطاع غزة وما يحدث هناك هو ابادة جماعية وسط صمت دولي»، معتبرا ان «من يدافع عن الاعتداءات الاسرائيلية في قطاع غزة هو شريك بالجريمة»، مشددا على «اننا مطالبون بالتوحد في هذه الظروف لكي نكون اقوياء في مواجهة المؤامرة». ورأى حنا ان «المقاومين هم وجه الربيع العربي الحقيقي»، لافتا الى «اننا بتنا نتمنى ان يكون الموقف العربي على الاقل خجولا وليس متآمرا»، معتبرا ان «فرنسا شريكة في الجرائم بحق الشعب الفلسطيني كما الادارة الاميركية»، مضيفا ان «على العرب ان ينتفضوا وينددوا بالعدوان على قطاع غزة».

علاقته مُتدهورة بحلفائه

تدهورت العلاقة بشكل غير مسبوق بين وزير سابق وحلفائه بعدإطلاقه سلسلة مواقف ضد سياستهم، إضافة الى تحسين علاقته مع قطب مسيحي بارز منذ فترة وجيزة.

الوزير وانتقادات الرفاق

يتلقى وزير بارز انتقادات من رفاقه في التيار الذي ينتسب اليه خلال كل اجتماع على خلفية انفتاحه السياسي منذ فترة على حزب خصم.

خلاف بين نائب سابق وابن عمّه على مقعد نيابي

يتحّضر نائب سابق لمنافسة ابن عمه في الترّشح الى الانتخابات النيابية في المنطقة عينها، مع الاشارة الى ان الاخير بدأ بالانفتاح منذ مدة على حزب مسيحي بهدف وضع اسمه على لائحتهم في الانتخابات النيابية المقبلة.

ذخائر القديس توما أصبحت بأمان

اعلنت وكالة «فيدس» ان ذخائر القديس توما في الموصل باتت في امان .

وذكرت الوكالة ان احتلال مدينة الموصل من قبل «تنظيم دولة الإسلام في العراق والشام»، وما تعرض له عدد من السكان المسيحيين والمسلمين كان حافزا لاقناع القادة الروحيين للسريان الأرثوذكس لوضع ذخائر تُنسب إلى القديس توما بمكان آمن، حيث كان يُكرَّم في كنيسة البلدة المخصصة للرسول.

وقد تم نقل النعش الذي يحمل ذخائر القديس إلى دير للسريان الأرثوذكس مخصص للقديس توما، خارج الموصل. واحتفل برتبة نقل الذخائر المقدسة إلى مقامها الجديد أسقف السريان الأرثوذكس في الموصل المطران مار نيقوديمس داوود الصرّاف، وذلك بحسب مصادر في كنيسة السريان الأرثوذكس كانت قد استشارتهم وكالة فيدس.