بدأت أوساط ديبلوماسية في دولة مجاورة لسوريا التداول جديا في توطين عدد من النازحين السوريين المتواجدين في مخيمات حدودية.
استغرب مفتي الجمهورية في مجلس علني ما ينسبه اعلاميون وسياسيون الى مرجعين حكوميين سابقين بأنهما «يقفان وراء الحملة المستمرة التي يتعرض لها الرئيس الديني للمسلمين».
انتقلت مكاتب «المنار» من الاوزاعي الى عمق الضاحية في انتظار الانتهاء من إعمار المركز الرئيسي الذي دمر في حرب تموز 2006.