أوضح أحد المسؤولين الموارنة أنه إذا لم تستطع مرجعية داخلية جمع القادة الموارنة للإتفاق على رئيس، فلن تستطيع المرجعية الروحية الخارجية المسؤولة عنهم فعل شيء.
إعتبرت أوساط سياسية أن رفض المشاركة في الجلسة الإنتخابية دليل على وجود مخاوف من صفقة تحت الطاولة أو مفاجآت غير محسوبة.
وصف نائب حزبي الإتفاق بين تيارين بأنه سين سين جديدة.