إنسحب نائب غير مسيحي في تكتل مسيحي من قداس إلهي بعد إنهاء مرجع روحي عظته التي تهجّم فيها على القوى التي تُعطّل الإنتخابات الرئاسية.
لوحظ غياب أي تصريح عن زعيم تيار مسيحي يتضامن فيه مع مسيحيّي الموصل في وقت هزّت هذه القضية الرأي العام.
تلقّى مرجع حكومي سابق إتصالات عدة داعمة للمواقف التي أطلقها ولخريطة الطريق التي وضعها.
أكدت إحدى الوزارات السيادية أنها بدأت بتنفيذ التدابير التي تمّ الإتفاق عليها لتنظيم ملف اللاجئين وترحيل من لا تنطبق عليه صفة النزوح.
أكد وزير ونائب أن موضوع التمديد للمجلس النيابي محسوم، وأن النقاش يتمحور حول مدة التمديد بين سنة أو سنتين.
أكدت مصادر أمنية أن الإستقصاءات الدقيقة التي أجرتها أظهرت بأن التنظيم الذي هدّد طائفة معيّنة في البقاع هو تشكيل مخابراتي تابع لدولة تشهد حرباً أهلية.
قال مرجع روحي إنه على مسافة واحدة من الجميع، ولكن لا يمكنه السكوت عن الطرف الذي يُعطل النصاب، وشدّد أن الدستور وموقع الرئاسة هما أهم من الرئيس أياً كان هذا الرئيس.