لاحظت أوساط متابعة أن أميناً للسر في تكتل نيابي وُضعَ على «مقاعد الإحتياط» هذه الفترة نظراً لفشله في بعض الملفات التي كُلّف بها.
رأت مصادر مواكبة أن أي اتفاق على التمديد سيكون «إتفاقاً موضعياً» تجنّباً للفراغ وليس جزءاً من تسوية شاملة.
يقول سفير دولة عندما يُسأل عن عدم تحرّك دولته التي لها تأثير كبير في العالم لدعم مسيحيّي العراق، «إننا لا نملك دبابات وماذا ستفعل أموالنا في مواجهة أموال النفط التي سيطرت عليها داعش».