إن قياديين في حزب ممانع يعترفون في أحاديثهم في بعض الحلقات الخاصة الضيقة أن الانخراط في صراعات المنطقة، لا سيما في سوريا والعراق كان أكبر من حجم الحزب وقدراته.
إن قادمين من جبهة حلب يؤكدون وجود مقاتلين من أذربيجان، انضموا حديثاً للقتال الى جانب قوات الأسد، للتعويض عن انسحاب الميليشيات الشيعية العراقية.