يتردد أنّ المحيطين برئيس نادٍ بيروتي مرموق يلقبونه بـ»دولة الرئيس».
يتباهى أحد المقاولين البارزين بأنّ شركته لا تزال تستحوذ على حصة وازنة من المناقصات بعدما تخلص من عبء 60% من المستخدمين والمهندسين في شركته.
يقال إنّ مرجعاً حكومياً كرّر أمام زواره رأيه بأنه لا يرى في هذا المجلس فرصة لانتخاب رئيس للجمهورية.