«إبسوس» تضرب من جديد
تنوي شركة «إبسوس» للإحصاءات إصدار تقريرها الجديد حول حجم انتشار الصحف اللبنانية. وكعادتها، أعلمت «إبسوس»، مسبقاً، شركتين إعلانيتين بالنتيجة التي تعطي جريدتي «النهار» و»الجمهورية» المرتبتين الأولى والثانية، بخلاف الواقع الذي يجعلهما في الموقعين الثالث والخامس كما تظهر النتائج التي قامت بها الشركة نفسها، وذلك بعدما قررت اعتماد معايير في احتساب الاستمارات بطريقة غير موجودة في العالم، لتلبية رغبة الشركتين اللتين توفران لها دعماً دائماً من قبل الوسائل الإعلامية نفسها.
تجدر الإشارة إلى أن كبريات وكالات الإعلان وكبار المعلنين، في لبنان والمنطقة، بدأوا يتجاوزون ما تقدمه «إبسوس» من إحصاءات، بعد الفضائح التي لاحقتها في مصر ولبنان ودول خليجية.
السعودية بدل أميركا
قالت مصادر إعلامية إن مجموعة من الإعلاميين اللبنانيين ومواقع إلكترونية تتولى نشر تقارير مفبركة عن المقاومة وعن قوى 8 آذار في لبنان، أُبلغت بأن التمويل الذي كان يأتيها من الولايات المتحدة قد تقرر خفضه بنسبة كبيرة، وأن عليها التوجه إلى الجانب السعودي الذي يهتم هذه الفترة برفع مستوى التعرض لحزب الله في لبنان وسوريا واليمن.
صيدلية قوى اﻻمن
ﻻ تزال صيدلية قوى اﻻمن الداخلي تعاني من شح في اﻻدوية وخاصة المزمنة منها، مما يضطر المستفيدين الى شرائها من الصيدليات وتكبّد أعباء اضافية.
«العناصر بسمنة والضباط بزيت»
عاقبت مديرية امنية عناصرها بتغريمهم بإعادة دفع التعويضات العائلية التي تقاضوها عن زوجاتهم اللواتي يعملن في مؤسسات ضامنة. اللافت أن المديرية لم تطبّق الأمر نفسه على الضباط الذين تعمل زوجاتهم ولم تطالب باسترجاع ما تقاضاه هؤلاء.