تساءلت مصادر عما اذا كانت التطورات الحاصلة في لبنان ستؤدي الى تدهور أمني.. ورأت ان لبنان عاش من دون رئيس الجمهورية لسنتين وأكثر وبقي الوضع ممسوكاً وبأفضل أحواله..
أبلغت جهات ديبلوماسية عربية رئيس الجمهورية أنه من غير المقبول القبول بأن يكون أحد مكونات الحكومة لا هم عنده سوى التهجم على العديد من الدول العربية وفي مقدمها السعودية..
في ضوء التطورات الأخيرة وما يمكن ان تحمله من تداعيات لفتت مصادر نيابية ووزارية الى احتمال تأجيل موعد الانتخابات النيابية المقررة في الربيع المقبل..