توقفت مرجعيات سياسية وامنية وحزبية عند كلام بعض القوى السياسية حول المجريات الامنية في الجرود وورود عبارتي «الاملاء او التوريط» في ايجاء غير مباشر على ان لبنان كان بغنى من ذلك.
اكد قيادي عسكري بارز سابق، ان معركة الجرود الشرقية ليست بالسهولة التي يتصورها البعض، وهي ستكون مكلفة، لكن ايا كانت الاثمان فان انجاز المهمة وتحرير الجرود سيوفر الامن والاستقرار في الداخل اللبناني بنسبة عالية.
اشادت قيادات عسكرية وامنية بالدور «البالغ الاهمية» لرئيس الحكومة سعد الحريري في وقوفه الى جانب مؤسسة الجيش وسائر الاجهزة الامنية من دون اي تحفظ او شروط خلاف العديد من آخرين محسوبين على العديد من الافرقاء