الأسد أقوى شعبيّة من قبل
قامت أجهزة مخابرات أجنبية بدراسة للرأي العام لدى السوريين النازحين والسوريين الذين هم على الأراضي السورية فتبين لها أن شعبية الرئيس الأسد زادت عن السابق وارتفعت بشكل كبير والجميع تمنى لو تعود سوريا كما كانت في السابق من استقرار وأمان في أيام الرئيس بشار الأسد قبل الأحداث التي إندلعت سنة 2011 وهذه الدراسة تم رفعها إلى رؤساء دول في أوروبا واميركا وعلى هذا الأساس لم تعد تهاجم الرئيس الأسد أو أميركا بل يقولون أن لا حل من دون الرئيس الأسد في سوريا.
مذّكرة توقيف بحق جبير في سوريا؟
هل تصدر مذكرة توقيف سورية بحق وزير خارجية المملكة العربية السعودية لأنه هاجم الرئيس الأسد وهدد بإزاحة النظام سلماً أو حرباً إضافة إلى دعم السعودية لمنظمات إرهابية تكفيرية تقوم بالقتل في سوريا.
وكانت سورية في الماضي قد أصدرت مذكرات توقيف بحق مساعدة الرئيس سعد الحريري من كبار المسؤولين اللبنانيين وربما يتكرر الأمر ذاته بشأن كل مسؤول عربي أو غيره قام بدعم المنظمات الإرهابية التي أدت إلى قتل مواطنين سوريين.
مدير مخابرات القذافي: لا أستطيع أن أبوح بشيئ عن قضية الإمام الصدر
تم التأكد أن الإمام موسى الصدر ورفيقيه لم يخرجا من ليبيا إلى إيطاليا لكن السر يبقى عند مدير مخابرات العقيد القذافي ولدى التحقيق مع مدير المخابرات أدلى بكل ما يعرفه عن كل القضايا وعندما وصل الأمر إلى قضية الإمام موسى الصدر ورفيقيه قال « هذه القضية لا أستطيع أن أبوح عنها لأنه في كل الأحوال سوف تعدمونني والقضية لها علاقة بدولة عربية ودولة إقليمية وأنا لا أستطيع أن أبوح بشيء» وذلك وفق ما قاله رئيس الوزراء الليبي عبدالله الثني لأحد المسؤولين اللبنانيين.
وزير خارجيّة الإمارات قد يزور دمشق
قالت معلومات واردة من أبوظبي أن وزير خارجية الإمارات يفكر جدياً بزيارة دمشق كي تلعب الإمارات دوراً في الحل السياسي في سوريا والمعروف أن الإمارات تختلف في موقفها من رحيل الأسد في حين أن الإمارات لا زالت علاقاتها جيدة مع سوريا وأنها تريد أن يكون الحل السياسي بوجود الرئيس الأسد. ويمكن أن تكون هذه الخطوة لزيارة وزير خارجية الامارات إلى دمشق منسقة مع واشنطن كي تعرف واشنطن من مصدر عربي مباشر موقف الرئيس الأسد بشأن الحل السياسي من أجل توضيح الصورة كما أن وزير خارجية الإمارات الشيخ عبدالله بن زايد قد يلتقي وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف لمتابعة الوساطة بشأن حل الأزمة السورية بالتنسيق مع سلطنة عمان.
واشنطن منزعجة من روسيا
لاستقبالها اللواء سليماني
احتج وزير خارجية اميركا جون كيري هاتفياً لدى وزير خارجية موسكو على استقبالها لقائد فيلق القدس اللواء قاسم سليماني وابلغه انزعاج واشنطن من موقف روسيا من خلال استقبال موسكو للواء قاسم سليماني والمحادثات معه، فأجاب لافروف كيري: «وانت لماذا تستقبل وتجتمع 20 مرة مع وزير خارجية ايران محمد جواد ظريف؟» مضيفاً ان قاسم سليماني مسؤول إيراني ومحمد جواد ظريف مسؤول إيراني هام وان في ايران على حد علم لافروف لا انقسام في السلطة والاجتماع باللواء قاسم سليماني مثل الاجتماع مع محمد جواد ظريف لذلك لا تقبل روسيا احتجاج اميركا لزيارة السليماني لها.
«انتهازيّة» آذاريّة ….
اكدت اوساط سياسية مطلعة ان عدداً من الشخصيات الاقتصادية المحسوبة على فريق 14آذار حاولت التواصل مع السفارة الايرانية في بيروت للبحث في فرص الاستثمار في ايران وسعت الى عقد لقاءات مع وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف على هامش زيارته الى لبنان، لكنها تلقت اجوبة سلبية بسبب جدول اعمال الوزير الحافل وضيق وقت الزيارة.
أطراف لبنانيّة تسهّل تهريب السلاح الى سوريا
اكد مصدر امني سابق ان هناك عمليات تهريب للسلاح لا تزال قائمة من جانب بعض التيارات السلفية ومن جانب تيار سياسي بارز للمسلحين في بعض المناطق السورية خاصة الغوطة الشرقية والجنوب السوري. وتوضح ان عمليات التهريب تتم عبر بعض المعابر غير الشرعية في منطقة عكار والبقاع الغربي.
أين رجال الدين؟
استغرب مصدر في «التيار الوطني الحر» صمت رجال الدين المطبق، ولا سيما في الجانب المسيحي، إزاء المعركة التي يخوضها «التيار» بعنوانٍ يفترض أن يعنيهم قبل غيرهم ألا وهو استعادة الحقوق المسيحية. وشدّد المصدر على أنّ دور رجل الدين يجب أن يكون توعوياً تثقيفياً، وبالتالي فالمطلوب منه أخذ مواقف حاسمة وواضحة، بدل الاختباء خلف مواقف رمادية لا تسمن ولا تغني من جوع.
لا تستخفوا بتحرّكات التيار
بالرغم من تعاطي قوى 14 اذار باستخفاف، واحيانا بسخرية، مع تحركات التيار الوطني الحر، فإن قطبا وسطيا ابدى تخوفه من» ان نكون ننظر الى الامور من ثقب الباب لان ما يحصل قد يكون مبرمجا بدقة، وفي اطار سيناريو محدد يتقاطع، في لحظة ما او في نقطة ما، مع السياق الذي تأخذه التطورات الاقليمية.
استنفار الكنيسة
وزير ارثوذكسي سابق وبارز همس في اذن اسقف ماروني «اذا ازيل ميشال عون، هل يبقى سمير جعجع، واذا ازيل الاثنان هل يبقى امين الجميل او سليمان فرنجية؟».
الوزير اضاف ان الطائفة المارونية الان عند مفترق تاريخي، ودون ان تجدي سياسة الانتظار او الترقب او الاحباط التي تنتهجها الكنيسة التي، في نظره، يجب ان تبقى في حال استنفار على مدار الساعة…
لن نخضع !
قال وزير محسوب على الخط الوسطي الذي يقوده رئيس الحكومة تمام سلام أنّ تحرّك «التيار الوطني الحر» لمحاولة فرض قراراتٍ على الحكومة غير مُجدٍ بأيّ شكلٍ من الأشكال، مشيراً إلى أنّه من غير المنطقي أن يعتقد رئيس تكتل «التغيير والإصلاح» العماد ميشال عون أنّ 22 وزيراً يمكن أن يخضعوا لإرادة وزيرين فقط لا غير، مع كامل الاحترام والتقدير لهما.