اللواء ابراهيم قد يزور البابا
بعد قيامه بدوره الوطني واهتمامه ايضاً بألشأن المسيحي تنتظر اوساط ان يوجه الفاتيكان دعوة للواء عباس ابراهيم للذهاب الى الفاتيكان ومقابلة البابا وبحث اوضاع مسيحيي الشرق الاوسط من ضمن المعلومات التي يملكها اللواء عباس ابراهيم عن مسيحيي لبنان وسوريا والعراق. وسيعرض على البابا احصائيات عن النازحين المسيحيين من سوريا والعراق ويتناقش معه الوجود المسيحي في الشرق وكيفية المحافظة عليه وسيكون اللواء عباس ابراهيم اول مسؤول من دولة عربية يبحث معه بابا الفاتيكان بالعمق الوجود المسيحي في الشرق.
غباء السلطة..
اعتبر مرجعٌ سياسي أنّ غباء السلطة السياسية في التعاطي مع تحرّكات مجموعة «طلعت ريحتكم» هو الذي أدّى لنموّها وتطوّرها أكثر وتعاطف شريحة واسعة من الجمهور معها، مشيراً إلى أنّ القمع الذي اعتمدته هذه السلطة إزاء شباب عزل لم يكن إلا دليل ضعف وعجز. ورأى هذا المرجع أنّ هذه المجموعة باتت اليوم ككرة ثلج تكبر تدريجياً لتصل إلى ثورة بكل ما للكلمة من معنى تطيح بالنظام البائد عن بكرة أبيه.
ليستقيلوا!
علّق وزيرٌ سابق على خروج عددٍ من الوزراء للتعبير عن تضامنهم مع مجموعة «طلعت ريحتكم» في حراكها المعارض للحكومة، فتساءل عمّا إذا كان هؤلاء يدركون أنّهم عمليًا في موقع المسؤولية، وبالتالي فالمطلوب منهم إما أن يتحرّكوا ويضغطوا لتنفيذ المطالب المحقّة والمشروعة التي ترفعها المجموعة، وإما الاستقالة بكلّ بساطة.
الهوة تتسع بين جنبلاط وأرسلان
لوحظ خلال الاحتفال الذي اقامه «منتدى الشباب الديموقراطي» التابع للحزب الديموقراطي اللبناني، ان غياباً جنبلاطياً كان واضحاً، اذ اقتصر الامر على تمثيل دون المستوى بخلاف حضور الاحزاب الاخرى عبر نواب ووزراء، وسفراء مما يؤكد القطيعة الجنبلاطية – الارسلانية دون ان تصل الى احتكاكات، الا ان الانقسام السياسي والخلل بدا واضحاً خلال المناسبات الاجتماعية والحزبية.
موفد من الحريري الى عون؟!!
اشارت اوساط مقربة من تيار المستقبل الى ان حدّة السجالات بين تيار المستقبل وبين التيار الوطني الحرّ قد خفت بشكل ملحوظ وواضح.
ويعزو احد الوزراء في المستقبل هذا الامر الى اتصالات جرت بعيداً عن الاضواء بين الرئيس نبيه بري والرئيس سعد الحريري بالتنسيق مع النائب وليد جنبلاط من اجل العمل المشترك لعودة الحكومة الى الانتاج، حيث قام النائب وليد جنبلاط بايفاد الوزير وائل ابو فاعور الى بعض المرجعيات السياسية لهذه الغاية.
ويقول الوزير المستقبلي الى ان الحريري اعطى توجيهاته لنوابه ووزرائه بعدم التعرّض للتيار الوطني الحرّ من وزراء ونواب وقياديين.ولم يستبعد الوزير المستقبلي ان يرسل الحريري موفداً الى الرابية ولقاء العماد ميشال عون، واكد ان هذه المشاورات والتحركات ستتبلور بداية الاسبوع، لان حراك الشارع بدأ يخيف الجميع دون استثناء.
الأسير يطلب نقله الى سجن روميه
طلب الشيخ أحمد الأسير نقله الى سجن روميه كي يكون الى جانب السجناء السلفيين والمتشددين حتى انتهاء محاكمته.
خيارٌ وارد..
كشفت مصادر سياسية أنّ حزب «الكتائب» يدرس جدياً خيار استقالة وزرائه من الحكومة السلاميّة، وهو يُخضِع هذا الخيار لموازين الربح والخسارة لاتخاذ القرار النهائي بشأنه، ولفتت إلى أنّ رئيس الحزب النائب سامي الجميل يميل لخيار الاستقالة لأنّه يرى أنّ ما يخسره الحزب من بقائه في حكومةٍ ليست غير منتجة فحسب بل كارثيّة بالنسبة للمواطن أكثر بكثير ممّا يكسبه، ولكنها أشارت إلى أنّ أيّ قرارٍ من هذا النوع يبقى معلّقاً خصوصاً أنّ الحزب يقدّر الظروف الدقيقة للمرحلة، ولا يريد أن يُربك رئيس الحكومة تمام سلام الذي يتحمّل ما يكفيه وأكثر.
الموساد يحمي أمير قطر السابق
الأمير حمد أمير قطر السابق ترك الحكم لنجله تميم لكنه يتابع الخطوط العريضة للأوضاع في قطر ويعطي توجيهات لنجله والصورة الظاهرية أن الأمير تميم يحكم والأمير حمد تقاعد في حين أن الصورة الحقيقية هي أن الأمير حمد ما زال حاكماً والأمير تميم واجهة.
إشترى الأمير حمد طائرة بوينغ 777 من أهم طائرات العالم بسعر 200 مليون دولار بعد أن فرشها داخلياً بأفضل المفروشات وأكثرها ثروة وأقام فيها غرفة عمليات يستطيع الإتصال بالشيفرة ولا تسمعه إلا الدول الكبرى وإسرائيل في إتصالاته مع نجله الأمير تميم أو شخصيات العالم، أما هو فلا يرد على الهاتف بل الذي يريد أن يتكلم معه يتصل بقصره في قطر ويترك خبراً وهناك وسائل سرية في كيفية إيصال الخبر إلى الأمير حمد، من جهة أخرى إشترى الأمير حمد يختاً ثمنه 300 مليون يورو وهو يتجول به في فصل الصيف على مرافىء أوروبا الشرقية والغربية ويظهر أنه لوحده مع شخص يرافقه ويملك أمير قطر قصراً كبيراً في سردينيا في إيطاليا وقصراً كبيراً في لندن وقصراً كبيراً في واشنطن وقصراً كبيراً في المغرب ولديه قصر من أكبر قصور العالم في قطر.
والسؤال هو كيف يستطيع أمير قطر السابق أن يتجول في كل مكان وأن يطير بطائرته العملاقة وأن يسكن يختاً أو قصوراً متفرقة دون أن تظهر قربه حراسة، مجلة الأمن الفرنسي ذكرت أن الموساد هو الذي يحميه فطائرته عندما لا يستعملها تكون في مطار عسكري وعندما يطلبها يفتشها الموساد من أي عبوة وتسافر الطائرة لتنقل أمير قطر السابق أما في اليخت فالموساد هم حوله وعندما ينزل ويتمشى يسير حوله ولكن على مسافة بعيدة 5 فتيات مع 5 شبّان فلا أحد يشتبه بأن هؤلاء العشرة هم لحراسته على الطريق على شاطئ إيطاليا ويحمل الشبان والشابات حقيبة على الظهر فيها رشاش وفيها قنابل مسيلة للدموع وفيها أدوات إنعاش وتمريض إذا حصل أي مكروه له، أما بالنسبة للطعام فهو بإشراف الموساد من حيث شراء الأغراض ومن حيث الطبخ ومن حيث التأكد من عدم وجود سموم في الأكل، وهو على تواصل تام مع الأمير تميم ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وكل نصف ساعة يقدمون له نشرة الأخبر على ورقة بإختصار شديد.
قلّة قليلة يعرفون أن الموساد يحمي أمير قطر السابق حمد وفي ذات الوقت الأمير حمد صديق لحماس وحليف للأخوان المسلمين وهو قال لنجله الأمير تميم ليكون ضد السيسي مع الإخوان المسلمين وهو الذي طلب من الأمير تميم وإتصل بأردوغان لإقامة حلف بين قطر وتركيا ولجمع خالد مشعل بأردوغان وبملك السعودية الملك سلمان وإسرائيل تحمي الأمير حمد عبر الموساد لكنها تترك له الحرية بتعاطيه مع حماس ولا تطلب بدلاً منه إلا مبلغ 250 مليون دولار لفريق الموساد الذي يحميه.