صلاة لبقاء لبنان
لاحظ احد المراجع ان البطريرك مار بشارة بطرس الراعي لم يعد يجد امامه سوى الصلاة لانقاذ لبنان من ازماته، لا سيما ازمة الشغور الرئاسي، وكان تعليقه «..ونحن نشارك صاحب الغبطة صلواته، ولكن لبقاء لبنان».
المرجع اعتبر «اننا امام مفترق خطير لم تشهده البلاد ليس فقط منذ عام 1943 بل ومنذ انشاء دولة لبنان الكبير في عام 1920».
هل يسمح الأميركيّون؟
شقيق عسكري مخطوف قال لاحد الوزراء «هل تنتظرون منا ان نعلن انضمامنا الى «داعش» و«النصرة» لكي ننقذ ابناءنا من القتل؟».
رد الوزير «حبذا لو كان هذا يحل المشكلة لاعلنت انا انضمامي مثلكم، لكن القضية اكثر تعقيدا من ذلك بكثير»، ليضيف هل ان الاميركيين يسمحون بالافراج عن فلان وفلان وفلانة؟، وراح يعدد اسماء بعض الذين يطلب التنظيم تخليتهم..