رأت أوساط سياسية أنّ التسوية خرجت من يد اللبنانيين إلى يد اللجنة الخماسية زائد إيران.
جزمت أوساط متابعة للملف الرئاسي أنّ الشغور لن ينتهي سوى بتسوية رباعية: رئيس جمهورية وحكومة وقائد وحاكم.
منظمات غير حكومية تقدم تقارير في اجتماعات دولية وإقليمية حول هيئات إعلامية وصفت بالخبيثة.