سئل مرجع رسمي عن تعليقه على هجوم شنّه عليه أخيراً قطب سياسي فأجاب: لم أسمعه.
تبيّن أن نائباً تغييرياً يدافع عن حقوق المودعين في تصريحاته، يفاوض المصارف لكي يسدّد قرضاً بملايين الدولارات، حصل عليه قبل الأزمة لتوسيع أعماله. ويعرض النائب دفع %5 فقط من قيمة القرض!
حاول رئيس تيار سياسي أن يستفسر من بعض الأصدقاء المشتركين عن سبب عدم شموله بالحركة الديبلوماسية الأخيرة، فجاءه الجواب: لست في برنامج لقاءاته.