لاحظت أوساط متابعة تكثيفاً للمساعي الخارجية بشكل غير مسبوق سعياً لإنهاء الشغور.
تتوقع مصادر معارضة أن يكون نموذج الإنتخابات الرئاسية هذه المرة مشابهاً للعام ٢٠٠٨ لا ٢٠١٦.
نقل عن وزيرين معنيين بحقيبتين إجتماعيتين وخدماتيتين أنهما يفكران بتغيير أسلوب عملهما قبل الإعتكاف إن بقيت قراراتهما حبراً على ورق بعد عدم تعاون الموظفين معهما.