نُقل عن مراجع ديبلوماسية ملاحظتها أن وفداً عربياً زار عاصمة عربية معنية بأزمة بلاده بمواكبة إعلامية وغادرها سراً.
تبيّن للعديد من المدارس الرسمية أنّها عاجزة تمامًا عن الانطلاق بالعام الدراسي بسبب الضغط الهائل الذي تتسبّب به الأعداد غير المتوقعة للتلامذة السوريين.
استغرب أحد المسؤولين الهروب من الحوار، وقال: أنا متأكّد من أن كل مَن رفض المبادرات الحوارية سيعض أصابعه ندماً.