طوت جهات أممية أكثر من مبادرة كانت ستستفيد منها مناطق حدودية بانتظار التهدئة وهو ما أثار المخاوف من إلغائها.
تتحرك قوى داخلية وخارجية لإحداث خرق في ملف الإنتخابات الرئاسية خلال هذه الفترة ما يساهم في توفير استقرار سياسي للبلد.
اعترفت شخصيات نقابية ومسؤولين على مستويات عدة بأن الإستعدادات لمواجهة أي حرب محتملة، جاهزة كلامياً.