قال ديبلوماسي غربي إن دولته تتولى دور الوساطة لمصلحة لبنان من دون تبنّيها لوجهة نظر مسبقة.
سأل أحد السياسيين مسؤولاً كبيراً عن رأيه في نواب التغيير فردّ قائلاً: بالتأكيد أنا أحترمهم أكثر مما تحترمهم أنت.
لم يوفق أحد المسؤولين في مسعاه للإنضمام الى وفد رسمي للمشاركة في مؤتمر دولي ولم يدرك أن ليس له علاقة بملفاته.