توقعت أوساط سياسية ان يضخ التمديد الحيوية في شرايين العالقة بين تكتل مسيحي ومرجع نيابي.
تسلم كبار المسؤولين تقريراً ديبلوماسيا يحذر من بعض المواقف المرتبكة قبيل اتخاذ قرار سيادي مطلوب بإلحاح.
رئيس تيار سياسي رد على ناصحيه بالتوقف عن معاكسة الجميع والتصويب في كل الإتجاهات إتقاء لأضرار تلحق به فكان جوابه: الحق إلى جانبي ومرتاح الضمير.