جزمت مصادر متابعة أن لا جديد رئاسياً ولن يكون من جديد قبل انتهاء حرب غزة.
تخطّى أحد الوزراء ملاحظات زميل له ورفض التعاطي بملف مهم فجاءت النتائج لتنعكس سلباً على المواطنين بعدما تجاهل الطرفان ما يمكن القيام به.
إعتبر مرجع روحي بعض المقالات التي تناولت غياب دوره عن مواكبة التحولات في المنطقة أنها مبرمجة.