IMLebanon

أسرار الجمهورية    

 

تتلاقى مبادرتان، واحدة محلية وأخرى خارجية، مع رؤية مرجع نيابي كمدخل لإيجاد حل لاستحقاق كبير معطّل.

قررت جهة سياسية فاعلة عدم الرد على ما تتعرّض له من هجمات من خصوم وحلفاء واصدقاء الى ما بعد انتهاء مشاغلها بقضايا كبرى.

يجزم عالمون ببواطن الامور انّ الوضع السائد على جبهة معينة لن يتطور الى ما يتجاوز حجمه القائم، وذلك خلافاً للسيناريوهات المشفوعة بلغة التهديد والوعيد.