تخوّفت أوساط سياسية من أن يتحوّل وضع غزة مثل وضع سوريا أي “حرب مع وقف التنفيذ” ومن دون تسوية سياسية.
إعتبر مراقبون أن انتخاب رئيس للجمهورية أصبح مرتبطاً بمرحلة اليوم التالي للحرب التي ستفرض مواصفات الرئيس المطلوبة.
ينتظر أن تجري إتصالات بين مرجعين روحيين لترطيب الأجواء بعد القطيعة.