عقد لقاء مطوّل بين سفير دولة أوروبية ومسؤول حزبي إعترف خلاله السفير بأن الملف الرئاسي لم يقارَب كما يجب بين الجهات الدولية التي سعت لتحريكه.
يؤكد مسؤول سابق أن السفراء والموفدين الأجانب الذين يلتقيهم لا يحملون أي أفكار أو إقتراحات لمساعدة لبنان بل يبدون إهتماماً بمعالجة وضع لبنان حرصاً على سلامة جنودهم في “اليونيفيل”.
لوحظ أن معظم اللقاءات التي عقدها مرجع روحي بقيت بعيدة من الأضواء باستثناء مَن رغب بالإعلان عن حصولها.