إعتبرت أوساط دبلوماسية أن تهدئة الحرب في غزة تريح إسرائيل عسكرياً على جبهة الشمال من جهة وتفتح طريق التسوية مع “حزب الله” من جهة ثانية.
رأى مسؤول سياسي أن الملف الرئاسي سيبقى ضمن المناورات السياسية في رمي كرة التعطيل المتبادلة حتى انتهاء حرب غزة.
إعتبر أحد نواب “الثنائي” أن لقاءً ضم قيادات لطائفة لبنانية حمى ظهر المقاومة بعكس ما راهن عليه كثيرون.