أوضح مصدر دبلوماسي ان وزير خارجية دولة عظمى سيأتي مجددا إلى المنطقة خلال الايام القليلة المقبلة إلا إذا نفذت دولة إقليمية ضربات ضد دولة عدوة.
دخلت مساعي سد الفجوات في تضارب المواقف بين القوى المتقاتلة مرحلة تنفيذية استباقا لاستئناف المفاوضات الخميس المقبل.
تدخلت دولة أوروبية ذات رصيد لدى دولة ساعدتها عسكريا، وطلبت منها التجاوب مع مساعي وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن.