قال مسؤول حزبي ان حزبه كان أمام خيارين، إما حماية التنظيم وإما تحول التيار إلى تيارات.
أوفدت عاصمة كبرى ثلاثة من كبار مسؤوليها، واحد إلى القاهرة وواحد إلى لبنان واسرائيل وثالث إلى الدوحة، في مهمات وصفت بأنها الفرصة الأخيرة.
أظهر استطلاع للرأي في دولة عظمى تبدل تأييد المواطنين لدولة إقليمية لصالح الطرف الاخر، وان غالبية ٦٠ في المئة تتعاطف مع الضحايا والمعتدى عليهم.