ما زالت الإشاعات حول فئة معينة من العملة الأجنبية مستمرة، ويرفض عدد كبير من تداولها على رغم من النفي الرسمي لصحتها.
يشكو عدد كبير من المواطنين من استمرار إقفال دوائر رسمية حيويّة ما يعطل شؤونهم من جهة ويفوت على الخزينة مداخيل هي بأمس الحاجة اليها.
لم تبدأ مؤسسة أممية ما وعدت به من آلية جديدة لدفع المساعدات الشهرية لغير اللبنانيين في بلادهم تشجيعاً لعودتهم.