كشف ديبلوماسي عربي أنّ السر الحقيقي خلف تأجيل بَتّ اسم لمنصب حسّاس هو أنّ كلمة السرّ الخارجية لم تأتِ بعد.
رأت دوائر خارجية أنّ لا شيء تحقق من شروط الإصلاح المطلوبة حتى الآن، على رغم من الإتيان بأشخاص أوادم في مواقع جديدة.
عُلِمَ أنّ الأخطر في إحدى الملفات القضائية التي تحرّكت حديثاً، تورُّط شركات خارجية بملفات فساد وهدر مال عام.