إعتبر مرجع كبير أن الحركة الصهيونية هي التي تتحكم بقرار دولة عظمى وإن الإعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان هو أبعد من مجرد تقديم خدمة إنتخابية لنتنياهو، داعياً الى حلّ الأمم المتحدة لأنها عاجزة أمام إستباحة الحقوق الفلسطينية والعربية.
يقول أحد النواب في حزب بارز إن التحقيقات في ملف حساس لدى المراجع المعنية بعيداً من الأضواء بدأت من تحت وصولاً إلى فوق.
لفتت دولة غربية السفير اللبناني المعتمد لديها إلى ضرورة التقيّد بالشكليات الدبلوماسية وأصولها.