لاحظت أوساط سياسية غياب الثقة بين بعض أعضاء تكتل نيابي كبير ففي حين غياب عضو لجنة نيابية عن إجتماعات اللجنة يُكلّف زميلاً له لينوب عنه على رغم أن نائباً آخر من التكتل عضو في هذه اللجنة أيضاً.
قال مسؤول مالي كبير إن هناك قراراً خارجياً بعدم الإنهيار في لبنان، خوفاً من أن تضع إحدى القوى يدها عليه.
سُئل عضو في لقاء إستُحدث منذ فترة غير بعيدة عن سبب مقاطعته اللقاء فقال: “أنا من البداية مِش قابضو”.