حذرت جهات دبلوماسية من مغبة إستهداف مؤسسة وطنية كبيرة لأنها تشكل العمود الفقري للإستقرار.
لاحظت أوساط سياسية أن موقعا رسميا يتعرض للمرة الثانية على التوالي للتهميش من أحد الوزراء فيما آثار الجرح السابق لم تلتئم بعد.
قالت أوساط متابعة لخلاف بين حزبين أن ما قاله أحد المسؤولين الحزبيّين أمس سيدفع بالأزمة الى مرحلة أشد تعقيداً من السابق بينهما.