نُقل عن أحد المشاركين في حركة الإتصالات لتذليل تداعيات حادثة قبرشمون قوله: بذلت كل ما عندي ولم يسمعوا منّي ولم يبقَ لي سوى الدعاء.
رأت أوساط سياسية في وقوف مرجع بارز إلى جانب زعيم سياسي في ملف حساس علامة فارقة تؤشر الى تحسّس المرجع لخطورة الأوضاع وضرورة الإسراع في تجاوزها.
لم يتلقَ قطب سياسي بارز بعد تطمينات في العمق يتمنّى على فريق سياسي فاعل توفيرها له ليطمئنّ في المستقبل.