لاحظت أوساط سياسية أنه لولا الإتصال الليلي الذي أجراه أحد الأحزاب بفريق سياسي لما حصلت المصالحة في بعبدا.
أشاد مسؤول كبير بأداء أحد الوزراء معتبراً أنه تمكّن من ضبط وزارته الأمر الذي أزعج الوزير السابق فاتصل به معاتباً: أفهم منك أن الوزارة في عهدي كانت «فالتة».
أعدّت مجموعة من رجال القانون تقريراً تضمّن ما وصفته «مخالفات فاضحة بالجملة» ارتكبها بعض النافذين وجرى تسليم التقرير إلى بعض المسؤولين.