لاحظت أوساط سياسية أنه علا الصوت داخل مجلس الوزراء بين فريقين سياسيين على خلفية تخفيض النفقات في مؤسسات الدولة.
لوحظ أن شخصيّتين قريبتين جداً طاوَلتهما أصوات المتظاهرين، واحدة كرّموها والأخرى شتموها.
سألت أوساط سياسية “ما دخل الشركة المولجة بإزالة النفايات في كل ما يحصل في الشارع لتركها كما هي مصدراً لسرطنة الهواء وقتل الناس”؟