عبّر مسؤول كبير عن إستيائه من أقرب مستشاريه وقال إنه كان يُبلغني معلومات مغلوطة.
قالت مصادر في الإنتفاضة إنها لن تقبل باستغلال ظهور البعض لساعات في ساحات الإنتفاضة ليمثّل ما يُسمى بالحراك في الحكومة تصويباً على مرشّحة محدّدة.
طلبت شخصية كُلّفت بمهمة وطنية التدقيق في هوية الزوار منعاً للوقوع في أي خطأ ارتكب كما حصل أمس.