يبدي رئيس تيار إستغرابه «إعتكاف مرجعية حكومية وعدم قيامها بأية وساطة أو تواصُل مع المعنيين في الداخل والخارج للمساعدة في المرحلة الأكثر تأزُّماً».
سُئل مرجع سياسي عن وضع التأليف وما إذا كانت الإتصالات أدّت إلى قمحة أو شعيرة، فأجاب: في هذا البلد لم يعُد يوجد قمح.
جرت إتصالات ولقاءات بعيدة من الأضواء مع شخصية وسطية لإشراكها في الحكومة فجاء الجواب: «إن مشينا معهم منتجرّص».