لاحظت أوساط سياسية أن الكلام عن هيركات وحماية صغار المودعين لم يعد مجدياً بعد الهيركات القهري الذي أجرته المصارف بمنعها السحوبات بالدولار، وصرفه بـ 1500 ليرة للمضطرين.
إتصل مدير مقر رئاسي بوزير طالباً منه إستبدال أسماء في ملف حسّاس.
أبلغ سفير دولة كبرى مرجعا حكوميا من خلال إحدى الوزيرات إصراراً على إسم معين في التعيينات المالية.