قالت أوساط مراقبة إن السعودية انتقلت من السياسة الدفاعية إلى الهجومية، وبدّلت النظرة إليها من «قوة مالية» إلى «قوة دبلوماسية-عسكرية».
توقعت أوساط ديبلوماسية أن تُقدِّم طهران المزيد من التنازلات في النووي في خطوة تعويضية عن وحدة الموقف العربي.
رأت مصادر أن طهران وقعت في خطأ مزدوج: عندما شجعت أو تغاضت عن الحسم الحوثي، وعندما أساءت تقدير رد الفعل السعودي.