تساءلَ وزير وسَطي حول مدى قدرة الحوار في أن يظلَّ عاملاً ضابطاً للعلاقة بين «حزب الله» و»المستقبل»، ومانعاً للانفجار في حال استمرَّ هذا المنحى التصاعدي في المواجهة السياسية.
رأت أوساط ديبلوماسية أنّ الرئيس الأميركي أعطى في تساؤله «لماذا لا يُقاتل العرب ضدّ ما يفعله الأسد»، ضوءاً أخضرَ لتوسيع «عاصفة الحزم».
قال سفيرٌ لرئيس تكتّل إنّ دولته تكِنّ له كلَّ الموَدّة والاحترام على المستوى الشخصي، ولكنّ المشكلة معه تكمُن في التحالف الذي يقيمه مع أحد الأحزاب.
توَقّعَ نائب مُشارك في الحوار أن تنجح محاولات تجنيب لبنان تأثيراتِ التطوّرات الخارجية.