رحت مشكلة «دواخين الذوق» على اجتماع طارئ ضمَّ فعاليات من وجوه المنطقة، وتمحوَر البحثُ حول إمكان الاستغناء عن مظاهر الاحتجاج، إلّا أنّ الغالبية صوَّتَت ضدّ، وأكّدَت أنّ الهدفَ من التظاهر هو «تذكير مَن لا يتذكّر بأنّ وعوداً قد قطِعَت في السابق، ولم تُنفَّذ.
توقّعَت مصادر في المعارضة السورية أن تشهدَ سوريا أعنفَ المعارك العسكرية قبل الاتّفاق النووي، لا سيّما بعد سقوط جسر الشغور.
قالت أوساط أنْ لا تغيير في قواعد الاشتباك بين إسرائيل ومحوَر المقاومة، على رغم الدخول الإسرائيلي المتكرّر على خط الاشتباك السوري.
قال نائب حزبيّ إنّ كلّ ما هو ضمن تشريع الضرورة ستتمُّ تلبيتُه، وما سوى ذلك غير وارد، لأنّه يعني تطبيعاً مع الفراغ الرئاسي