رفضَت جهات رسميّة متخصّصة عرضاً تقدّمَت به منظمات إنسانية دوليّة تُعنى بملف النازحين، يقضي بمنح أوراق ثبوتية للّذين يولدون في لبنان، ووصفَت العرض بأنه خطوة أولى نحو التوطين.
ردَّ سفير دولة كبرى في مجلس خاص، على سؤال حول إمكان شلّ عمل الحكومة، فأكّد جازماً «بأنّ الجميع في لبنان يعرف أنّ الحكومة خطّ أحمر حتى إشعار آخر».
لاحظَ دبلوماسيّون محلّيون أنّ سفير دولة معنية بأحداث اليمن قد «أطفأ كلّ محرّكاته» منذ أن انطلقَت «عاصفة الحزم»، ولم يُدلِ بأيّ موقف، كما غابت نشاطاته عن وسائل الإعلام.