تعمَل جهاتٌ حزبية معنية بالمواجهة في القلمون على التدقيق في المعلومة التي تمَّ تداولها، بأنّ سقوط هذه الجبهة في يدِ محور المقاومة ممنوع.
توَقّعَ وزيرٌ أن يكتفي «حزب الله» بإقامة حزام أمني في القلمون لإبعاد خطر التكفيريّين، مستبعِداً أن ينخرط في مواجهة مفتوحة للسيطرة على كلّ القلمون.
أكّدَ رئيس تكتّل أمام زوّاره أنّه مُصِرّ على فَضح كلّ مَن يقتصِر تأييدُه الرئاسي والعسكري له على الجانب اللفظي لا العمَلي.
توقّعَت أوساط أن يتمّ الإعلان عن ورقة نوايا استلزمَت أشهراً من الدرس، في حضور قادة الصفّ الأوّل.