تحدّثت أوساط عن اتصالات جرَت مع رئيس تكتّل مِن أجل إعطاء مزيدٍ من الوقت للمشاورات قبل الذهاب نحو خطوات تصعيدية.
رأت أوساط ديبلوماسية أنّ قمّة كمب ديفيد لن تستطيع التأثير في مسار الاتّفاق النوَوي، لكنّها قادرة على انتزاع موقف أميركي ضد السياسة الإيرانية التوَسّعية.
إعتبرَت أوساط أنّ مرحلة ما بعد القلمون تختلف عن مرحلة ما بعد حرب تمّوز، خصوصاً لجهة أولويات «حزب الله» التي تندرج اليوم في سياق الحفاظ على الاستقرار.