توقّعت مصادر نيابية أن تسوء العلاقة بين طرفين كانت قد شهدت تقارباً في الفترة الأخيرة بعد دخول أحدهما على خط قضيّة حساسة.
لاحظت أوساط مراقبة أنّ وفداً نيابياً أصرّ على توسيع جولته لتشمل شخصيات من طائفة معيّنة في سياق رسالة الى تيار كبير بأنه لا يحتكر التمثيل داخل هذه الطائفة.
قالت أوساط مراقبة إنّ الحركة السياسية ما زالت تدور في «الفراغ» ووظيفتھا تقطيع الوقت الى حين انقشاع الرؤية الإقليمية بدءاً من تموز.
كشفت مصادر أنّ المساعي التي قادها أحد الوزراء للفصل بين المواقع الأمنية على قاعدة أنّ لكل موقع خصوصيته لم تنجح حتى الآن.