إستبعدت أوساط ديبلوماسية أن تؤثر نتيجة الإنتخابات التركية في دور تركيا الخارجي وتحديداً الأزمة السورية، حيث أنّ المآخذ على أردوغان أتت تردّداتها في سوريا لا العكس.
توقعت أوساط وزارية أن يسرِّع التعطيل الحكومي الإنتخابات الرئاسية تلافياً لجَرّ البلد نحو الشلل الشامل.
قالت مصادر إنّ معركة رئيس تكتل تصطدم بواقع انّ الحكومة تشكّل خطاً أحمر دولياً-إقليمياً للحفاظ على الاستقرار.
أكدت مصادر أنّ التصعيد سيقابَل بتشدّد سياسي، لأنّ أيّ تنازل سيفسّر وكأنه خضوع ويفتح الباب أمام المزيد من الإبتزاز.
تساءلت أوساط عن الدافع وراء تكرار مسؤول حزبي بمعدل مرة في الأسبوع ومن خارج السياق موقفه القائل «إمّا فلان أو استمرار الفراغ»؟