سَمع وفدٌ روحيّ مِن مرجعية فاعلة في الدولة تَخطّى عملُها ملفّات الداخل، كلاماً طمأنَهم فيه إلى أنّه يَعمل على تسهيل أمور طائفتِهم في سوريا، وإذا لم تنجَح مساعيه فلبنان سيكون ملاذَهم الآمن.
لاحظَت أوساط أنّ الانتصارات الميدانية للمعارضة السورية تترافَق مع دفعٍ سياسيّ لتنظيم المعارضة وتوحيد فصائلِها عبرَ مؤتمرات متلاحقة.
رأت مصادر أنّ الآليّة التوافقية المعمول بها في الحكومة تُشَكّل مصدرَ حماية لجهةٍ سياسية ومطلباً مزمِناً لها لا يمكنُها التراجع عنه.