رأت أوساط في كلام مسؤولة أمميّة إشارةً قوية إلى الرغبة في استمرار الوضع العسكري على ما هو عليه.
لاحظَت أوساط أنّ رئيس حزبٍ دعمَ رئيسَ تكتّل في مبادرته لإجراء استطلاع، فيما حلفاء صاحب المبادرة وقفوا ضدّه.
دعت أوساط إلى عدم التقليل من مفاعيل حركة الاحتجاج التي عمّت الشارع السنّي بعد شريط التعذيب، أو مِن اشتباكات السعديات، ورأت أنّ الحوار غير كافٍ ما لم يترافَق مع التهدئة السياسية.