قالت أوساط وزارية أن فشل التسوية الغربية مع إيران أونجاحها يمكن أن تكون لهما ارتدادات سلبية على ملفات المنطقة، ودعت إلى تحييد الساحة اللبنانية عن الرسائل المتبادلة.
أكدت مصادر قيادية في تيار سياسي أنها لا تضع شروطاً على الحوار، ولكنها في الوقت نفسه لا تريد خطوات إعلامية، بل تسعى لتحقيق إختراقات عملية.
رفضت أوساط مسيحية مقولة أن التوافق المسيحي-المسيحي يقود إلى انتخاب رئيس، لأن الإنقسام الإسلامي يخشى وصول رئيس يُرجّح كفة فئة على أخرى.